باب الصدق قال الله تعالي: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) (التوبة: 119), وقال تعالي: (وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَات) (الأحزاب: من

حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ ، إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ ، وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ ، وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ ، وَإِذَا عَطَسَ

,

أما كيفية الدعوة وأسلوبها فقد بينها الله عز وجل في كتابه الكريم، وفيما جاء في سنة نبيه ﷺ ومن أوضح البينات قوله