,

[سورة البقرة (2): الآيات 183 الى 184] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

,

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (١) وَما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ (٢) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (٣) تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيها بِإِذْنِ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ

  أي: إنَّ مع الضِّيقَةِ والشدَّةِ يُسْراً، أي: سعةً وغنًى. ثمَّ كرَّر فقال: ﵟإِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ يُسۡرٗا ﵞ فقال قومٌ: هذا التكريرُ

,

قال تعالى : {إنه كان توابا} أي المسبحين والمستغفرين، يتوب عليهم ويرحمهم، وقبل توبتهم. وإذا كان عليه الصلاة والسلام وهو معصوم يؤمر